تفصيل المؤلف
مؤلف حسين تروش |
الوثائق الموجودة المؤلفة من طرف المؤلف (2)
Affiner la recherche
التضافر الأسلوبي في قصيدة:أسخى و أسمح من الحيا للشاعر بهاء الدين زهير / حسين تروش
عنوان : التضافر الأسلوبي في قصيدة:أسخى و أسمح من الحيا للشاعر بهاء الدين زهير نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : حسين تروش, مؤلف ; أ.د-إبراهيم ،صدقة, Directeur de thèse ناشر : جامعة سطيف1 تاريخ النشر : 2006 عدد الصفحات : 203ص الأبعاد : 30*21سم اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي شعر عربي -التضافر الاسلوبي -قصيدة أسخى وأسمح من الحيا خلاصة : تعد الاسلوبية أو علم الاسلوب من أهم مفاتيح النص الادبي في النقد المعاصر،ووسيلة فعالة في مقاربة النصوص،خلال الوسائل الاجرائية المتنوعة التي تمنحهاللقارئ والتي تسمح تسمح له بدخول عالم النص المغلق من مداخل عديدة ،تثمر في كل مقاربة إبداعا نقديا يوازي في أهميته الإبداع الادبي.والتضافر الاسلوبي هو احد هذه العناصر الاجرائية التي منحت الناقد الاسلوبي معولا جديدا من معاول التفكيك والبناء الاسلوبيين في هيكل النص من خلال تشاكل مجموعة من العناصر التحليلية التي تنطلق بداية من القارئ النموذجي الذي تمنح ردود أفعاله المنبثقة من مركبات النص الباحث السلوبي معيارا نقديا يمكنه من كشف الظواهر والسمات الاسلوبية البارزة ،والانطلاق منها الى أعماق النص.وإنطلاقا من هذه يالمفاهيم الاسلوبية دخلت هذه الدراسة عالم نص شعري قديم هو قصيدة "أسخى وأسمح من الحيا" للشاعر بهاء الدين زهير ،وهو نص ينتمي تاريخيا إلى العصر اليوبي .والمنطلق الاول لهذه المقاربة هو تقسيم القصيدة إلى شرائح معنوية مترابة تكون أساسا للتحليل،أما المنطلق الثاني فهو مستويات النص الصوتية والتركيبية والدلالية المتداخلة .والنتيجة ثلاث فصول متكاملة،أبرز الفصل الول تضافر الاصوات اللغوية والوزن الشعري وكشف الفصل الثاني عن المعاني الشعرية من خلال تضافر الكلمات الشعرية والتراكيب النحوية النمطية،إضافة إلى الترابط النصي.لتتضافر المعاني المستنبطة في الفصلين السابقين مع الدلالات المستنبطة من تضافر إنزياح التركيبينا النحوي والبلاغي والتناص الشعري. لتصل الدراسة غلى وضعتصور شامل لتضافر دلالات القصيدة المتداخلة والمترابطة من الصوت إلى الوظيفة الشعرية. التضافر الأسلوبي في قصيدة:أسخى و أسمح من الحيا للشاعر بهاء الدين زهير [نص مطبوع ] / حسين تروش, مؤلف ; أ.د-إبراهيم ،صدقة, Directeur de thèse . - جامعة سطيف1, 2006 . - 203ص ; 30*21سم.
اللغة : عربي (ara) لغة اصلية : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي شعر عربي -التضافر الاسلوبي -قصيدة أسخى وأسمح من الحيا خلاصة : تعد الاسلوبية أو علم الاسلوب من أهم مفاتيح النص الادبي في النقد المعاصر،ووسيلة فعالة في مقاربة النصوص،خلال الوسائل الاجرائية المتنوعة التي تمنحهاللقارئ والتي تسمح تسمح له بدخول عالم النص المغلق من مداخل عديدة ،تثمر في كل مقاربة إبداعا نقديا يوازي في أهميته الإبداع الادبي.والتضافر الاسلوبي هو احد هذه العناصر الاجرائية التي منحت الناقد الاسلوبي معولا جديدا من معاول التفكيك والبناء الاسلوبيين في هيكل النص من خلال تشاكل مجموعة من العناصر التحليلية التي تنطلق بداية من القارئ النموذجي الذي تمنح ردود أفعاله المنبثقة من مركبات النص الباحث السلوبي معيارا نقديا يمكنه من كشف الظواهر والسمات الاسلوبية البارزة ،والانطلاق منها الى أعماق النص.وإنطلاقا من هذه يالمفاهيم الاسلوبية دخلت هذه الدراسة عالم نص شعري قديم هو قصيدة "أسخى وأسمح من الحيا" للشاعر بهاء الدين زهير ،وهو نص ينتمي تاريخيا إلى العصر اليوبي .والمنطلق الاول لهذه المقاربة هو تقسيم القصيدة إلى شرائح معنوية مترابة تكون أساسا للتحليل،أما المنطلق الثاني فهو مستويات النص الصوتية والتركيبية والدلالية المتداخلة .والنتيجة ثلاث فصول متكاملة،أبرز الفصل الول تضافر الاصوات اللغوية والوزن الشعري وكشف الفصل الثاني عن المعاني الشعرية من خلال تضافر الكلمات الشعرية والتراكيب النحوية النمطية،إضافة إلى الترابط النصي.لتتضافر المعاني المستنبطة في الفصلين السابقين مع الدلالات المستنبطة من تضافر إنزياح التركيبينا النحوي والبلاغي والتناص الشعري. لتصل الدراسة غلى وضعتصور شامل لتضافر دلالات القصيدة المتداخلة والمترابطة من الصوت إلى الوظيفة الشعرية. نسخ(1)
Call number Media type Location وضع 218/أ Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة الخطاب الشعري عند محمود درويش / حسين تروش
عنوان : الخطاب الشعري عند محمود درويش : دراسة موضوعاتية نوع الوثيقة : نص مطبوع مؤلفين : حسين تروش, مؤلف ; صدقة إبراهيم, Directeur de thèse ناشر : سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين تاريخ النشر : 2015 عدد الصفحات : 450 ص الأبعاد : 21*30 سم اللغة : عربي (ara) الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي الخطاب الشعري - الأدب المعاصر - النقد المعاصر - الموضوعاتية - محمود درويش - الموضوع / الثيمة - التمفصلات الموضوعاتية - تكشيف : 810 الأدب العربي خلاصة : استطاع الخطاب الشعري عند محمود درويش أن يؤسس لمدرسة شعرية عربية معاصرة تجاوزت مرحلة الرواد في الشعر العربي الحديث ، و لكن دون أن تقطع الصلة مع الميراث النسقي للشعر العربي الممتد إلى القصيدة العربية في بداياتها الأولى . ولعل ما يؤكد هذا الدور الفني للقصيدة الدرويشية هو طغيان موضوع الشعربأشكاله الفنية المختلفة على هذا الخطاب الذي ارتبط في أفق المتلقي العربي بالأرض و قضيتها ، وهو موضوع فرعي مهم يوازي في أهميته الموضوعاتيةثيمة الذات في علاقتها بالآخر ، وهما معا يمثّلان أهم التمفصلاتالموضوعاتية المتفرّعة عن ثيمة الشعر المهيمنة. وتحديد هذا المثلث الموضوعاتي ( الشعر /الأرض / الذات ) في خطاب درويش الشعري لم يتأت إلاّ بفضل إجراءات المنهج الموضوعاتي التي تضافرت مع الأسس النقدية لمجموعة من المناهج والاتجاهات النقدية والفلسفية المعاصرة كالظاهراتية وعلم النفس والبنيوية وعلم التأويل. وما يميّز هذا المنهج هو عودته بالنقد الأدبي إلى ساحة المعنى بعد أن هجرها مع المناهج البنيوية وما بعدها ، ولكن مع الحفاظ على الانتماء النصي لا النسقي ، فالوصول إلى الثيمات المهيمنة وتمفصلاتهاالموضوعاتية يكون من النص لا من خارجة ، و بذلك يكون المنهج الموضوعاتي واسطة العقد بين المناهج السياقية و المناهج النصية الخطاب الشعري عند محمود درويش : دراسة موضوعاتية [نص مطبوع ] / حسين تروش, مؤلف ; صدقة إبراهيم, Directeur de thèse . - سطيف [الجزائر] : جامعة الدكتور محمد لمين دباغين, 2015 . - 450 ص ; 21*30 سم.
اللغة : عربي (ara)
الكلمة المفتاح : Département de langue et littérature arabe Department of Arabic Language and Literature قسم اللغة والأدب العربي الخطاب الشعري - الأدب المعاصر - النقد المعاصر - الموضوعاتية - محمود درويش - الموضوع / الثيمة - التمفصلات الموضوعاتية - تكشيف : 810 الأدب العربي خلاصة : استطاع الخطاب الشعري عند محمود درويش أن يؤسس لمدرسة شعرية عربية معاصرة تجاوزت مرحلة الرواد في الشعر العربي الحديث ، و لكن دون أن تقطع الصلة مع الميراث النسقي للشعر العربي الممتد إلى القصيدة العربية في بداياتها الأولى . ولعل ما يؤكد هذا الدور الفني للقصيدة الدرويشية هو طغيان موضوع الشعربأشكاله الفنية المختلفة على هذا الخطاب الذي ارتبط في أفق المتلقي العربي بالأرض و قضيتها ، وهو موضوع فرعي مهم يوازي في أهميته الموضوعاتيةثيمة الذات في علاقتها بالآخر ، وهما معا يمثّلان أهم التمفصلاتالموضوعاتية المتفرّعة عن ثيمة الشعر المهيمنة. وتحديد هذا المثلث الموضوعاتي ( الشعر /الأرض / الذات ) في خطاب درويش الشعري لم يتأت إلاّ بفضل إجراءات المنهج الموضوعاتي التي تضافرت مع الأسس النقدية لمجموعة من المناهج والاتجاهات النقدية والفلسفية المعاصرة كالظاهراتية وعلم النفس والبنيوية وعلم التأويل. وما يميّز هذا المنهج هو عودته بالنقد الأدبي إلى ساحة المعنى بعد أن هجرها مع المناهج البنيوية وما بعدها ، ولكن مع الحفاظ على الانتماء النصي لا النسقي ، فالوصول إلى الثيمات المهيمنة وتمفصلاتهاالموضوعاتية يكون من النص لا من خارجة ، و بذلك يكون المنهج الموضوعاتي واسطة العقد بين المناهج السياقية و المناهج النصية نسخ(1)
Call number Media type Location وضع أ/338 Thèse salle périodique مستتنى من الاعارة